إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
معلومات عن الأرقطيون Burdock
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
معلومات عن الأرقطيون Burdock
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأرقطيون ( Burdock ) نبات يعيش لمدة سنتين يصل ارتفاع سيقانه إلى حوالي متر ونصف المتر ، أوراقه بيضاوية معكوفة إلى الداخل ورؤوس أزهاره محمرة .
للنبات جذر مغطى بلحاء بنية إلى بيضاء وهي أسفنجية تصبح قاسية بعد تجفيفها .
يُعرف الأرقطيون علمياً بأسم : ( ARCTIUM LAPPA ) .
الجزء المستعمل من النبات : الأوراق الجذور والثمار التي تحتوي البذور .
الموطن الأصلي لنبات الأرقطيون : موطنه الأصلي أوروبا وآسيا ، وينمو الأن في الأقاليم المعتدلة في كل أنحاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة ، ويُزرع الأرقطيون في الصين .
ويوجد أنواع من الأرقطيون مثل :
الأرقطيون الصغير الذي يُعرف علمياً بأسم ( ARCTIUM MINUS )
الأرقطيون الوبري والمعروف علمياً بأسم ( ARCTIUM TOMENTOSUM ) وهما متماثلان في استعمالهما .
المكونات الكميائية لنبات الأرقطيون :
يحتوي الأرقطيون على جلوكوز يرات مرة أهمها المركب المعروف بأسم أرقتيوبيكرين ( arctiopicrin ) وكذلك يحتوي على فلافونيدات أهم مركباتها أرقتيين ( Arctiin ) ، كما يحتوي على أحماض عفصية وزيت طيار ومتعددات الاسيتيلين وكذلك تربينات أحادية نصفه واينولين ( inulin ) .
ماذا قيل عن الأرقطيون في الطب القديم ؟
قيل عن الأرقطيون في طب الأعشاب الغربي والصيني على حد سواء أنه أكثر الاعشاب المزيلة للسمية .
وكان الأرقطيون علاجاً تراثياً للنقرس وأنواع الحمى وحصى الكلى .
وفي القرن السابع عشر كتب العالم كليبر يوحي تأرجح الأرقطيون صعوداً ونزولاً عبر مسيرته العلاجية ، فحيناً كان الناس ينعتونه بالشتائم وحيناً آخر يوصون به لمعالجة كافة أنواع الأمراض ، حتى أن الراهبة وعالمة النباتات الألمانية هيلد جارد دوبنجان كانت تستخدمه كعلاج للأورام السرطانية .
وكان الأطباء الصينيون المراعون للتقاليد وكذلك أطباء الهند القدماء يعتبرون الأرقطيون علاجاً جيداً لمكافحة الرشح والنزلة الوافدة وانتانات الحلق والتهاب الرئة .
في أوروبا وخلال القرن الرابع عشر كانوا ينقعون أوراق الأرقطيون للحصول على خمر يفيد في معالجة البرص .
وفي القرن السابع عشر كان عالم الاعشاب البريطاني نيكولاس كوبير ينصح بأستخدام الأرقطيون لمعالجة هبوط الرحم ، أي انخفاض الاربطة الداعمة للرحم مما يؤدي إلى هبوطه في المهبل .
وكان كولبير يوصي بعلاج غريب لمعالجة المرض يتلخص بوضع تاج من نبات الأرقطيون على الرأس وذلك لجعل الرحم يصعد ثانية إلى مكانه .
بدأ أطباء الأعشاب فيما بعد بوصف جذور الأرقطيون لعلاج الحمى والسرطان والأكزيما والصدفية وحب الشباب والقشور الجلدية والنقرس والأمراض الجلدية التي تسببها النباتات والإنتانات الجلدية والزهري والسيلان والمشاكل المرتبطة بالولادة .
وكان الأطباء الانتقانيون في أمريكا الشمالية يعترفون بمزاياه العلاجية ويصفونه لعلاج الإنتانات الجلدية والتهاب المفاصل .
خلال الثلاثينات والخمسينات كان الأرقطيون أحد المكونات الرئيسية لعلاج السرطان الذي كان عامل المناجم السابق هاري هوكسي قد أنزله إلى الإسواق .
وماذا قيل عن الأرقطيون في الطب الحديث ؟
اكتشف باحثون ألمان أن الأرقطيون يحتوي على عناصر كيميائية هي متعددات الاستيلين ( POLYACETYLENE ) يمكن أن تطرد الجراثيم المسئولة عن الإنتانات والفطور .
كما قام اليابانيون عام 1967م بأكتشاف أن متعددات الاسيتلين في الجذور الطازجة لها مفعول مضاد للجراثيم وللفطور ومواد مدرة للبول ومخفضة لمستوى السكر في الدم ويبدو أيضاً أن له عملاً مضاداً للأورام .
كما أن مركب الارقنيين مرخ لطيف للعضلات .
يُعتبر الأرقطيون من الأدوية التي تحتل مكانة عالية في علاج السرطان على صعيد العالم ، وقد بينت عدة دراسات أن المواد الموجودة فيه تؤثر على الأورام . وتذكر مقالة نشرت في مجلة ( CHMOTHERAPY ) أن العنصر الكيمائي الموجود في النبات اركتيجين ( ARCTIGENINE ) مضاد لنمو الأورام ، وكذلك بينت دراسة أخرى منشورة في ( MUTATION RESEARCH ) أن الأرقطيون يخفض حدوث الطفرات التي تسببها العناصر الكيماوية في الخلايا ( معظم المواد التي تسبب الطفرات الوراثية يمكنها أيضاً أن تسبب السرطان ) .
ويملك الأرقطيون تأثيراً مضاداً للسموم ، فقد أجريت اختبارات على حيوانات مخبرية أعطيت الأرقطيون فتبين أنه حصل لديها تحمل للمواد الكيمائية السامة .
ولقد تم استخدام الأرقطيون بالارتباط مع الحالات التالية :
- حب الشباب .
– سن اليأس أو سن انقطاع الطمث .
- مرض الصدفية الجلدية .
- التهاب المفاصل الرثوي أو الروماتويد .
- مضاد للبكتريا والفطريات .
- مهدئ ومسكن للعضلات الملساء للجهاز الهضمي .
- مدر خفيف للبول .
- لعلاج الفيروسات مثل التهاب الغدة النكافية والحصبة .
ولتحضير مغلي من الأرقطيون يؤخذ ملئ ملعقة صغيرة من مسحوق الجذر وتضاف إلى ملئ كوب ماء لمدة 30دقيقة ، يُترك حتى يبرد ويشرب على أن لا يتجاوز الشخص ثلاثة فناجين يومياً .
تحذيرات :
لا يُعطى الارقطيون للأطفال دون سن الثانية من العمر .
الأرقطيون ( Burdock ) نبات يعيش لمدة سنتين يصل ارتفاع سيقانه إلى حوالي متر ونصف المتر ، أوراقه بيضاوية معكوفة إلى الداخل ورؤوس أزهاره محمرة .
للنبات جذر مغطى بلحاء بنية إلى بيضاء وهي أسفنجية تصبح قاسية بعد تجفيفها .
يُعرف الأرقطيون علمياً بأسم : ( ARCTIUM LAPPA ) .
الجزء المستعمل من النبات : الأوراق الجذور والثمار التي تحتوي البذور .
الموطن الأصلي لنبات الأرقطيون : موطنه الأصلي أوروبا وآسيا ، وينمو الأن في الأقاليم المعتدلة في كل أنحاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة ، ويُزرع الأرقطيون في الصين .
ويوجد أنواع من الأرقطيون مثل :
الأرقطيون الصغير الذي يُعرف علمياً بأسم ( ARCTIUM MINUS )
الأرقطيون الوبري والمعروف علمياً بأسم ( ARCTIUM TOMENTOSUM ) وهما متماثلان في استعمالهما .
المكونات الكميائية لنبات الأرقطيون :
يحتوي الأرقطيون على جلوكوز يرات مرة أهمها المركب المعروف بأسم أرقتيوبيكرين ( arctiopicrin ) وكذلك يحتوي على فلافونيدات أهم مركباتها أرقتيين ( Arctiin ) ، كما يحتوي على أحماض عفصية وزيت طيار ومتعددات الاسيتيلين وكذلك تربينات أحادية نصفه واينولين ( inulin ) .
ماذا قيل عن الأرقطيون في الطب القديم ؟
قيل عن الأرقطيون في طب الأعشاب الغربي والصيني على حد سواء أنه أكثر الاعشاب المزيلة للسمية .
وكان الأرقطيون علاجاً تراثياً للنقرس وأنواع الحمى وحصى الكلى .
وفي القرن السابع عشر كتب العالم كليبر يوحي تأرجح الأرقطيون صعوداً ونزولاً عبر مسيرته العلاجية ، فحيناً كان الناس ينعتونه بالشتائم وحيناً آخر يوصون به لمعالجة كافة أنواع الأمراض ، حتى أن الراهبة وعالمة النباتات الألمانية هيلد جارد دوبنجان كانت تستخدمه كعلاج للأورام السرطانية .
وكان الأطباء الصينيون المراعون للتقاليد وكذلك أطباء الهند القدماء يعتبرون الأرقطيون علاجاً جيداً لمكافحة الرشح والنزلة الوافدة وانتانات الحلق والتهاب الرئة .
في أوروبا وخلال القرن الرابع عشر كانوا ينقعون أوراق الأرقطيون للحصول على خمر يفيد في معالجة البرص .
وفي القرن السابع عشر كان عالم الاعشاب البريطاني نيكولاس كوبير ينصح بأستخدام الأرقطيون لمعالجة هبوط الرحم ، أي انخفاض الاربطة الداعمة للرحم مما يؤدي إلى هبوطه في المهبل .
وكان كولبير يوصي بعلاج غريب لمعالجة المرض يتلخص بوضع تاج من نبات الأرقطيون على الرأس وذلك لجعل الرحم يصعد ثانية إلى مكانه .
بدأ أطباء الأعشاب فيما بعد بوصف جذور الأرقطيون لعلاج الحمى والسرطان والأكزيما والصدفية وحب الشباب والقشور الجلدية والنقرس والأمراض الجلدية التي تسببها النباتات والإنتانات الجلدية والزهري والسيلان والمشاكل المرتبطة بالولادة .
وكان الأطباء الانتقانيون في أمريكا الشمالية يعترفون بمزاياه العلاجية ويصفونه لعلاج الإنتانات الجلدية والتهاب المفاصل .
خلال الثلاثينات والخمسينات كان الأرقطيون أحد المكونات الرئيسية لعلاج السرطان الذي كان عامل المناجم السابق هاري هوكسي قد أنزله إلى الإسواق .
وماذا قيل عن الأرقطيون في الطب الحديث ؟
اكتشف باحثون ألمان أن الأرقطيون يحتوي على عناصر كيميائية هي متعددات الاستيلين ( POLYACETYLENE ) يمكن أن تطرد الجراثيم المسئولة عن الإنتانات والفطور .
كما قام اليابانيون عام 1967م بأكتشاف أن متعددات الاسيتلين في الجذور الطازجة لها مفعول مضاد للجراثيم وللفطور ومواد مدرة للبول ومخفضة لمستوى السكر في الدم ويبدو أيضاً أن له عملاً مضاداً للأورام .
كما أن مركب الارقنيين مرخ لطيف للعضلات .
يُعتبر الأرقطيون من الأدوية التي تحتل مكانة عالية في علاج السرطان على صعيد العالم ، وقد بينت عدة دراسات أن المواد الموجودة فيه تؤثر على الأورام . وتذكر مقالة نشرت في مجلة ( CHMOTHERAPY ) أن العنصر الكيمائي الموجود في النبات اركتيجين ( ARCTIGENINE ) مضاد لنمو الأورام ، وكذلك بينت دراسة أخرى منشورة في ( MUTATION RESEARCH ) أن الأرقطيون يخفض حدوث الطفرات التي تسببها العناصر الكيماوية في الخلايا ( معظم المواد التي تسبب الطفرات الوراثية يمكنها أيضاً أن تسبب السرطان ) .
ويملك الأرقطيون تأثيراً مضاداً للسموم ، فقد أجريت اختبارات على حيوانات مخبرية أعطيت الأرقطيون فتبين أنه حصل لديها تحمل للمواد الكيمائية السامة .
ولقد تم استخدام الأرقطيون بالارتباط مع الحالات التالية :
- حب الشباب .
– سن اليأس أو سن انقطاع الطمث .
- مرض الصدفية الجلدية .
- التهاب المفاصل الرثوي أو الروماتويد .
- مضاد للبكتريا والفطريات .
- مهدئ ومسكن للعضلات الملساء للجهاز الهضمي .
- مدر خفيف للبول .
- لعلاج الفيروسات مثل التهاب الغدة النكافية والحصبة .
ولتحضير مغلي من الأرقطيون يؤخذ ملئ ملعقة صغيرة من مسحوق الجذر وتضاف إلى ملئ كوب ماء لمدة 30دقيقة ، يُترك حتى يبرد ويشرب على أن لا يتجاوز الشخص ثلاثة فناجين يومياً .
تحذيرات :
لا يُعطى الارقطيون للأطفال دون سن الثانية من العمر .
كما يجب على الحوامل عدم استخدام الارقطيون لأنه منبه للرحم .
مـ ـلاك حـ ـ ـارس- صاحب الموقع
-
الدولة :
المزاج :
الجنس :
عدد المساهمات : 2377
الأوسمة :
الابراج :
MMS :
نقاط : 6005
نقاط التقييم : 26
تاريخ التسجيل : 01/08/2010
العمر : 39
رد: معلومات عن الأرقطيون Burdock
الف شكر عالافادة
يعطيك العافية
يعطيك العافية
ريم- الادارة
- الدولة :
المزاج :
الجنس :
عدد المساهمات : 1564
الأوسمة :
الأوسمة :
الابراج :
MMS :
نقاط : 961
نقاط التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 15/09/2011
العمر : 35
الموقع : http://www.syriaroom.com/r138
رد: معلومات عن الأرقطيون Burdock
اشكر لكم مروركم الكريم
مـ ـلاك حـ ـ ـارس- صاحب الموقع
-
الدولة :
المزاج :
الجنس :
عدد المساهمات : 2377
الأوسمة :
الابراج :
MMS :
نقاط : 6005
نقاط التقييم : 26
تاريخ التسجيل : 01/08/2010
العمر : 39
رد: معلومات عن الأرقطيون Burdock
يعطيك العافية
مشكور عالمعلومات
مشكور عالمعلومات
دانا- المراقبة العامة
- الدولة :
المزاج :
الجنس :
عدد المساهمات : 438
الأوسمة :
MMS :
نقاط : 260
نقاط التقييم : 6
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
رد: معلومات عن الأرقطيون Burdock
اشكر لكي مرورك اللطيف على موضوعي
مـ ـلاك حـ ـ ـارس- صاحب الموقع
-
الدولة :
المزاج :
الجنس :
عدد المساهمات : 2377
الأوسمة :
الابراج :
MMS :
نقاط : 6005
نقاط التقييم : 26
تاريخ التسجيل : 01/08/2010
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» معلومات عامة غريبة
» معلومات عن جوز الهند Coconut
» كود معلومات عنك و عن المنتدى قمبلة الموسم
» معلومات البنك الافتراضي لاستكمال التسجيل
» معلومات غريبة لا يعلمها الكثير من الناس
» معلومات عن جوز الهند Coconut
» كود معلومات عنك و عن المنتدى قمبلة الموسم
» معلومات البنك الافتراضي لاستكمال التسجيل
» معلومات غريبة لا يعلمها الكثير من الناس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى